لأني طفت الارض أوغل في الأمكنة نبشا عن نقش... أو قبر معماري أبدع... أرهبتني الأوديه لأني لا أحب الا قمم الجبال وكثيرا ما استأنست بتعويذة كاهنة صدفتها على باب معبد... وطالما أرهقتني شوارع قرانا كلما شممت رائحة طابون فاح بعطر خبز أمهاتهم اللواتي استيقظن قبل الشمس... تعمدت في نهر خلوده قبيل التقائه ببحر ميت لعله يحييه...ولوحت وجهي شمس الجنوب ...استهديت ليلا بنجومه في صحراء امتدت من زرقة الزبد الى حافة شروق الشمس وبعد...لملمت مكنونات الاردن ارضا وانسانا
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الأحد، أكتوبر 16، 2011
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق